நவம்பர் 21, 2024
استكشف المفهوم المثير للاهتمام للآيات المنسوخة والسور المفقودة وعقيدة الحفظ التام في القرآن.
ويقال إن القرآن، كما هو الحال لدينا اليوم، ينقصه سور كاملة ومئات الآيات. وهذا يثير السؤال – لماذا يحدث ذلك؟ والجواب الذي يُعطى في كثير من الأحيان هو أن هذه السور والآيات المفقودة قد نسخت. ولكن ماذا يحدث عند إضافة عناصر جديدة؟ والرد الشائع هو أن من حذف شيئاً مما في قرآن اليوم فقد أخطأ. ولكن ماذا لو قارنا بين اثنين من مصاحف اليوم ووجدنا كلمات عربية مختلفة ذات معاني مختلفة؟ ويفسر ذلك بالاعتقاد بأن القرآن نزل بطرق متعددة، وأن هذه القراءات المختلفة تكمل بعضها البعض. وعلى الرغم من هذه التعديلات والاختلافات، يؤكد المسلمون أن القرآن محفوظ بشكل مثالي.

Other Translations



القرآن الذي بين أيدينا اليوم ينقصه سور كاملة ومئات الآيات.
لماذا هذا؟
أوه، لأن السور والآيات المفقودة كانت منسوخة.
إذن ماذا يحدث عندما تتم إضافة الأشياء؟


آه، من ترك شيئاً مما في قرآن اليوم فقد أخطأ.
حسنًا، ماذا لو وضعنا اثنين من مصاحف اليوم جنبًا إلى جنب ورأينا أن هناك كلمات عربية مختلفة بمعاني عربية مختلفة؟
أوه، هذا لأن القرآن نزل بمجموعة من الطرق المختلفة، لكن هذه القراءات المختلفة تكمل بعضها البعض.
فالقرآن فيه كل مميزات الكتاب الذي تم تحريفه وتبديله،
يخبرنا المسلمون أساسًا أن الله قال، سأصنع معجزة.
سأجعل القرآن يبدو تمامًا كما تم تغييره وتحريفه، على الرغم من أنه محفوظ تمامًا.


ما المعجزة هنا؟

Watch on YouTube

Susan AI

View all posts